الدعامة المرنة أو دعامات الانتصاب تعتبر الخيار العلاجي النهائي للرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب ولم يستجيبوا للعلاجات الأخرى مثل الأدوية، الموجات التصادمية، أو الحقن.
القائمة الأساسية
الدعامة المرنة أو دعامات الانتصاب تعتبر الخيار العلاجي النهائي للرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب ولم يستجيبوا للعلاجات الأخرى مثل الأدوية، الموجات التصادمية، أو الحقن.
ليه بنخاف من عملية زرع الدعامة الذكرية عملية زراعة الدعامة الذكرية هي إجراء جراحي يستخدم لعلاج ضعف الانتصاب أو عدم القدرة على الانتصاب يعتبر هذا الإجراء الاحتيار الافضل للعديد من الرجال الذين يعانون من صعوبات جنسية بسبب أمراض مثل السكري أو الأمراض القلبية.ولكن هناك بعض المخاوف لدى الأشخاص من عمليات زراعة الدعامة
العلاج الجراحي للعجز الجنسي بزراعة دعامة القضيب هو علاج جذري يلجأ إليه الطبيب في حالة عدم جدوى أساليب العلاج الأخرى بالدواء، وذلك في حالات مثل العجز الجنسي التام أو ضعف الانتصاب بشكل مستمر أو الحالات الشديدة من انحناء القضيب (مرض بيروني)، التي تسببها ندبات ليفية غير سرطانية تسبب انتصابًا منحنيًا ومؤلمًا، مما يجعل الممارسة الجنسية غير ممتعة
دعامة الانتصاب هى أحد الحلول ومن الممكن ان تكون الحل الاقوى والنهائى التي يمكن استخدامها لعلاج الضعف الجنسي او ضعف الانتصاب ، ويتم استخدام الدعامة لتعزيز قدرة الرجل على الانتصاب والحفاظ علي هذا الانتصاب خلال العلاقة الجنسية بشكل قوى ومرضى للطرفين.وعلى الرغم من أن العديد من الرجال يعانون من مشكلة
أظهرت نتائج بعض التجارب الحديثة أن هرمون الكيسبيبتين له القدرة على تعزيز الرغبة الجنسية فى أدمغة الرجال والنساء الذين يعانون من فقدان فى الرغبة الجنسية وقدأظهرت عمليات مسح بالأشعة لأدمغة المشاركين في التجارب، خلال مشاهدتهم بعض المقاطع الجنسية، أن الهرمون له القدرة على تحفيز المجالات الرئيسية المرتبطة بالرغبة الجنسية داخل أدمغتهم.
العلاقة الحميمة من أساسيات نجاح علاقة الزوجين، وهي التي تمنع حدوث أي فجوة بينهما تتسبب في إثارة المشاكل والخلافات، ولكن بعد مرور فترة على الزواج يُصاب بعض الرجال بانخفاض في الرغبة الجنسية لديهم، أو ممارسته بوصفه عادة روتينية لا استمتاع فيها، الأمر الذي ينعكس بالسلب على العلاقة بين الشريكين.
تستخدم الفياجرا (الاسم التجاري لدواء سيلدنافيل ) لعلاج ضعف الانتصاب، حيث تزيد تدفق الدم إلى القضيب لتحقيق الإنتصاب، إلى جانب التحفيز الجنسي، وهي فعالة فقط في حال كان الرجل مثار جنسيًا. وتعد الفياجرا ذو فعالية مرتفعة، فهو قادر على تحسين عملية الإنتصاب بشكل ملحوظ. وتناول هذا الدواء
دعامة العضو الذكرى ليست بأختراع جديد ولكنها نتيجة عدة محاولات عبر التاريخ وتعدالمحاولة الأولى للزراعة داخل نسيج القضيب في عام 1936 على يد الطبيب الروسي نيكولاي بوجوراز Nikolaj Bogoraz، والذي استخدم قطعة من غضروف من الضلوع وقام بزراعته في العضو لاحد المرضى للحصول على انتصاب قوى
في بعض الحالات يعود جزء من المني إلى المثانة بدلًا من أن يتوجه إلى الخارج، وهذا ما يعرف بالقذف العكسي يخرج المني عند القذف من الإحليل إلى الخارج مرورا برأس القضيب، وفي العادة تتواجد عضلة خاصة صغيرة تعمل على إغلاق فتحة المثانة أثناء العملية كي لا يعود المني إلى المثانة، ولكن عندما تفشل