يعانون من الضعف الجنسي والنسبه ليست قليله ويلجأ الكثير منهم إلي العقاقير والأدوية المنشطة دون حتى استشارة طبيب وهو ما ينطوى على الكثير من الخطوره فكثير من هذة الادوية لها اضرار على القلب وايضا هناك خطورة على مرضى القلب والضغط والسكر اذا استخدمو هذة الادوية المنشطه بدلاً من إيجاد الحل النهائي والجذري للمشكلة
وتعتبر جراحات زراعة دعامة العضو الذكري حلًأ نهائيًأ وقويا لمشكلة الضعف الجنسي الشديد وتوفر للمريض قوة جنسية كاملة تمكنة من ممارسة حياتة الزوجية لأي وقت شاء وبأي معدلات يشاء وتستمر فعاليتها مدى الحياة.
وتُعد هذه الجراحة من جراحات اليوم الواحد التي لا تستمر سوى ساعة ولا يظل المريض في المستشفى للملاحظة إلا لعدة ساعات قليلة بعد اجراء العملية ويخرج في اليوم نفسه دون ان يحتاج مساعدة من احد.
يستطيع المريض التحرك بشكل كامل بمفرده وممارسة حياتة الاجتماعية والعملية في نفس يوم العملية لذا فهو باستطاعته أن يُحافظ على سرية العملية ويذهب لأدائها دون مرافق.
وتكونت من من ثلاثة أجزاء، تعتمد فى عملها على ضخ السائل من خزان عند الضغط ليندفع في اسطوانتين مزروعين داخل القضيب فيحدث الانتصاب، وبعد الانتهاء من العلاقة الجنسية يتم الضغط مرة أخرى ليعود السائل لمكانه فى الخزان ويرتخي العضو.
يتم زراعة دعامة الانتصاب الهيدروليكية في العضو الذكري (القضيب) للتخلص من مشكلة ضعف الانتصاب التي لا تتحسن باستخدام أدوية الانتصاب الموجودة في الصيدليات، وتتكون الدعامة الهيدروليكية من ثلاثة قطع اساسية و متصلة ببعضها عن طريق انابيب رقيقة
(أنابيب القضيب، ومضخة وخزان).
يحتوي الخزان على سائل أو محلول يتم نقله بواسطة المضخة إلى الأنابيب ببضع ضغطات قليلة ليحدث الانتصاب.
و لاحداث الانكماش يتم الضغط علي صمام المضخة فيعود السائل الي الخزان و تنكمش الأنابيب و يعود القضيب الي وضع الانكماش الطبيعي.
فهي تعمل بكل سهولة باسلوب هيدروليكي تماما كما يعمل رافع السيارة الهيدروليكي و من هنا جائت تسميتها
الدعامة الثلاثية تتكون من ثلاثة أجزاء هم:
الدعامة الثنائية تتكون من جزئين فقط هما:
أثبتت الابحاث والتجارب ان الدعامة الهيدروليكية الثلاثية توفر مخزونًا أعلى من المحلول الملحي اكثر من الدعامة الهيدروليكية الثنائية مما يُعطي انتفاخًا وصلابة أعلى من الدعامة الهيدروليكية الثنائية، لذا يفضل المرضى والاطباء تركيب الدعامة الهيدروليكية الثلاثية
الجديد فى عمليات زراعة الدعامه
الجراحه اصبحت تتم عن طريق جرح بسيط من كيس الصفن لا يتعدى ال١سم خارج النسيج الكهفي وبدون الم على الاطلاق هذا بالاضافة الى الوصول لطريقة مكنتنا من اخفاء المضخة فى كيس الصفن بحيت لا يشعر بها الطرف الاخر على الاطلاق فلا يكون هناك حرج بدلا من ان تكون بارزة فى كيس الصفن كما كانت حيث يتم زراعه الدعامه الهيدروليكية الثنائية او الثلاثيه من كيس الصفن حيث يتم الحفاظ علي القضيب سليما تماما دون الحاجة الى جرح القضيب وتتم العملية من جرح صغير في كيس الصفن لا يتعدى 1سم الذي يتميز بعدة مميزات:
تجعل حدوث الالم شئ غير وارد على الاطلاق وسيكون فى مقدرة المريض ممارسة حياته الاجتماعيه والعمليه بشكل طبيعى ومثالى
ومن مميزات استخدام التحوير العصبى للعصب الفرجى هو انه يمكن الطبيب من استخدام اقل جرعه ممكنه من البنج النصفى اثناء العمليه مما يحافظ على ضغط دم المريض اثناء اجراء الجراحه وهو امر هام جدا للحفاظ على صحة المريض اثناء العملية
لذلك اصبحت جراحات زراعة دعامة العضو الذكرى جراحه امنه وبدون الم على الاطلاق
واصبح بـأمكان المريض ممارسة حياته الاجتماعيه الطبيعيه وممارسة عملة بعد أجراء الجراحه مباشرتا
لذا اصبحت جراحت زراعة الدعامة التى يقوم بها دكتور ياسر بدران خارج النسيج الكهفى للحفاظ عليه هى جراحة بدون الم وبدون جرح القضيب …
تأثير عمليةزرع الدعامة الهيدروليكية على الشعور باللذة الجنسية
لا يوجد تأثير لعملية دعامات ضعف الانتصاب على اللذة الجنسية او القدرة على الانجاب فيكون الوضع طبيعى جدا والشعور باللذة طبيعى ومرضى للطرفين ولان الدعامة الهيدروليكية يتم زراعتها بجوار او خارج النسيج الكهفى فان وظائف النسيج الكهفى تتم بكفائة فيحدث ضخ الدم ويشعر المريض باللذة والمتعة اثناء ممارسة العلاقة الزوجية بشكل طبيعى جدا .