والذي قام بأستخدم قطعة من غضروف من الضلوع وقام بزراعته في العضو لاحد المرضى للحصول على انتصاب قوى،
وفي عام 1950 قام الطبيب الأمريكي سكاردينو Dr. Scardino باستخدام دعامة للعضو الذكرى من مادة مصنعة تم زراعتها داخل العضو الذكري، وفي عام 1952 نشر الطبيبين سكوت و جودوين Goodwin and Scott بحث عن استخدام مادة من الأكريلك وزراعتها تحت طبقة الدهون الداخلية للقضيب لتقوم بعملها كدعامة للعضو .
وبعد ذلك توالت الابحاث والتجارب العلمية والتى شملت تطور كبير فى مواد تصنيع الدعامات وايضا تطور فى كيفية زراعت الدعامة داخل القضيب
الدعامه المرنه هى دعامه من السيليكون المطاط توضع داخل القضيب بواسطة عملية جراحية وتعتبر العمليه من عمليات اليوم الواحد لان المريض يغادر المستشفى فى نفس يوم العمليه او اليوم التالى لها
يتم زراعة الدعامة في القضيب وتُعطي ملمس طبيعي وإحساس طبيعى ولا تؤثر على القذف او على الانجاب وتعتبر الدعامة هى الحل الافضل والافوى والنهائى لمرضى الضغط والسكر وكل الامراض المزمنة وتتوفر بعدة مقاسات لتتناسب مع مقاس العضو الذكرى لك (القضيب) وتُعطي لك أفضل نتيجة .
أو يحدث انتصاب ولكن لا يستمر انتصاب العضو الذكري فترة كافية تسمح بإتمام العلاقة الحميمية بشكل مرضي للطرفين.
وعندماتصبح الادوية والمنشطات غير فعالة ولا تأتى بأستجابة مرضية
عندنا يُمنع الرجل من استخدام الأدوية المساعدة على الانتصاب كما في حالات مرضية مثل مرض الضغط أو مرض السكر أو غيرها من الأمراض المزمنه
ويكونا مدعمين بلفائف معدنية من الداخل لتعطي صلابة وفي ذات الوقت الليونة المطلوبة لتتمكن من ثني العمودين ليأخذان شكل زاوية إلى أسفل.
ولذا عندما يتم زرع هذه الدعامة داخل القضيب يحصل الإنتصاب، وفي حالة عدم الرغبة في الجماع يمكن للرجل ثني القضيب إلى أسفل وذلك لتحسين مظهره وتقليل مظهر الإنتصاب واخفاء الامر داخل الملابس .
يستطيع الرجل ممارسة الجماع بدعامة العضو الذكري لأي عدد من المرات حيث ان لايكون هناك اجهاد ويستطيع القذف واداء كامل وظائفه بشكل طبيعى جدا
وقد تتفوق الدعامه الهيدروليكيه ولكن هذا لا يمنع ان هناك مميزات للدعامه المرنه
تستغرق من ساعة إلى ساعة ونصف تحت تأثير البنج النصفي أو الكُلي.
كما أنه قد يشعر الرجل بوجود شئ داخل القضيب عند الضغط عليه، وقد تُلاحظ الزوجة وجود شيء غريب في العضو الذكري للزوج ولكن هناك من لا يشعرون بهذه المشكلة.
بمعاونة فريق متخصص على اعلى مستوى.
ومع التطور الطبى اصبحت جراحة الدعامه بدون الم على الاطلاق
وذلك لان الجراحه اصبحت تتم عن طريق جرح بسيط من كيس الصفن لا يتعدى ال١سم خارج النسيج الكهفي وبدون الم على الاطلاق
حيث يتم زراعه الدعامه المرنه من كيس الصفن حيث يتم الحفاظ علي القضيب سليما تماما دون الحاجة الى جرح القضيب وتتم العملية من جرح صغير في كيس الصفن لا يتعدى 1سم الذي يتميز بعدة مميزات
تجعل حدوث الالم شئ غير وارد على الاطلاق وسيكون فى مقدرة المريض ممارسة حياته الاجتماعيه والعمليه بشكل طبيعى ومثالى
ومن مميزات استخدام التحوير العصبى للعصب الفرجى هو انه يمكن الطبيب من استخدام اقل جرعه ممكنه من البنج النصفى اثناء العمليه مما يحافظ على ضغط دم المريض اثناء اجراء الجراحه وهو امر هام جدا للحفاظ على صحة المريض اثناء العملية
لذلك اصبحت جراحات زراعة دعامة العضو الذكرى جراحه امنه وبدون الم على الاطلاق
واصبح بـأمكان المريض ممارسة حياته الاجتماعيه الطبيعيه وممارسة عملة بعد أجراء الجراحه مباشرتا
لذا اصبحت جراحت زراعة الدعامة التى يقوم بها دكتور ياسر بدران خارج النسيج الكهفى للحفاظ عليه هى جراحة بدون الم وبدون جرح القضيب …
تأثير عملية الدعامة على الشعور باللذة الجنسية
لا يوجد تأثير لعملية دعامات ضعف الانتصاب على اللذة الجنسية او القدرة على الانجاب فيكون الوضع طبيعى جدا والشعور باللذة طبيعى ومرضى للطرفين ولان الدعامة يتم زراعتها بجوار او خارج النسيج الكهفى فان وظائف النسيج الكهفى تتم بكفائة فيحدث ضخ الدم ويشعر المريض باللذة والمتعة اثناء ممارسة العلاقة الزوجية بشكل